2025-07-04
في 26 مايو 2018، شهد ملعب “أولمبيسكي” في كييف لحظة تاريخية في عالم كرة القدم عندما استضاف النهائي الكبير لدوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وليفربول. كان هذا الملعب الذي تبلغ سعته 70,050 متفرجاً شاهدا على واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ البطولة.
تاريخ ملعب أولمبيسكي
تم افتتاح الملعب الأولمبي الوطني في كييف عام 1923، وخضع لعدة تجديدات على مر السنين. آخرها كان في 2011 استعداداً لبطولة أمم أوروبا 2012، حيث استضاف ثلاث مباريات منها النهائي. بسعته الضخمة وتصميمه الحديث، أصبح الملعب أحد أشهر الملاعب في أوروبا الشرقية.
لماذا اختير لنهائي 2018؟
اختارت UEFA ملعب كييف لعدة أسباب:
1. سعة جماهيرية كبيرة
2. بنية تحتية متطورة
3. تاريخه في استضافة الأحداث الكبرى
4. موقعها الجغرافي في قلب أوروبا
لحظات لا تنسى في النهائي
شهد الملعب أحداثاً دراماتيكية:
– إصابة محمد صلاح المؤلمة في الشوط الأول
– الأخطاء الكارثية لحارس ليفربول لوريس كاريوس
– تسجيل غاريث بيل لهدف ساحر بالدراجة الهوائية
– تتويج ريال مدريد باللقب الثالث عشر
إرث النهائي
ترك نهائي 2018 إرثاً كبيراً للملعب وللعاصمة الأوكرانية:
– زيادة الاهتمام السياحي بمدينة كييف
– تعزيز مكانة أوكرانيا في خريطة كرة القدم الأوروبية
– إثبات قدرة الملعب على استضافة الأحداث الكبرى
اليوم، يظل ملعب أولمبيسكي رمزاً للرياضة الأوكرانية وشاهداً على واحدة من أكثر المباريات الكروية إثارة في العقد الماضي. بالنسبة للجماهير العربية، ارتبط هذا الملعب بذكرى مؤلمة لإصابة نجمهم محمد صلاح، لكنه أيضاً سيبقى في الذاكرة كمسرح للعظمة الكروية.
للمزيد من المعلومات عن تاريخ الملعب وموقعه الدقيق، يمكن زيارة الموقع الرسمي أو صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة به.
في 26 مايو 2018، شهد ملعب “أولمبيسكي” في كييف لحظة تاريخية عندما استضاف نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وليفربول. كان هذا الملعب الأوكراني شاهدا على تتويج الملكي بلقبه الثالث عشر في البطولة، في مباراة مليئة بالأحداث الدرامية التي لا تنسى.
تاريخ ملعب أولمبيسكي
يعود بناء الملعب الأولمبي الوطني في كييف إلى عام 1923، وخضع لعدة تجديدات على مر السنين، أهمها في 2011 استعدادا لبطولة أمم أوروبا 2012. بسعة 70,050 متفرج، يعد الملعب الأكبر في أوكرانيا وأحد أكثر الملاعب الأوروبية تطورا من الناحية التقنية.
لماذا اختير لنهائي 2018؟
اختارت UEFA ملعب كييف لعدة أسباب:
1. البنية التحتية المتطورة
2. موقع أوكرانيا الجغرافي كجسر بين أوروبا الشرقية والغربية
3. الخبرة التنظيمية الناجحة خلال يورو 2012
4. المرافق الفندقية والسياحية الممتازة في العاصمة الأوكرانية
لحظات لا تنسى من النهائي
شهد الملعب أحداثا درامية مثل:
– إصابة محمد صلاح المبكرة وخروجه بالدموع
– خطأ كارثي لحارس ليفربول لوريس كاريوس
– تسديدة رائعة من غاريث بيل من خارج المنطقة
– تتويج زين الدين زيدان بلقبه الثالث كمدرب في البطولة
إرث النهائي في كييف
ترك النهائي تأثيرا إيجابيا على المدينة:
– زيادة الاهتمام بكرة القدم الأوكرانية
– تطوير البنية التحتية الرياضية
– ارتفاع عدد السياح الرياضيين
– تعزيز صورة أوكرانيا كوجهة رياضية كبيرة
اليوم، يظل ملعب أولمبيسكي شاهداً على واحدة من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ دوري الأبطال، حيث جمع بين العظمة التاريخية لريال مدريد والطموح الكبير لليفربول في ليلة كروية لن تنسى.
في 26 مايو 2018، شهد ملعب “أولمبيسكي” في كييف لحظة تاريخية عندما احتضن نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وليفربول. كان هذا الملعب الذي يبلغ عمره أكثر من 90 عاماً شاهدا على تتويج الملكي بلقبه الثالث عشر في البطولة القارية الأكثر شهرة في العالم.
تاريخ ملعب أولمبيسكي
تم افتتاح الملعب عام 1923 تحت اسم “ريد ستاد”، وخضع لعدة تجديدات على مر السنين، أبرزها في 2011 استعداداً لاستضافة نهائي يورو 2012. بسعة 70,050 متفرجاً، يعد الملعب الأكبر في أوكرانيا وأحد أكثر الملاعب الأوروبية تميزاً من حيث التصميم والمرافق.
التحضيرات للنهائي الكبير
استعدت كييف لاستضافة الحدث الكروي الأبرز في القارة بكل جدارة. تم تعزيز الأمن بشكل كبير، مع نشر أكثر من 2000 شرطي. كما شهدت المدينة تحسينات في البنية التحتية لاستقبال عشرات الآلاف من المشجعين القادمين من جميع أنحاء أوروبا.
ذكريات لا تنسى
شهد النهائي أحداثاً دراماتيكية بدءاً من إصابة محمد صلاح المؤسفة في الشوط الأول، مروراً بأخطاء حراس المرمى التي غيرت مجرى المباراة، ووصولاً إلى هدف غاريث بيل الاستثنائي الذي دخل تاريخ البطولة.
إرث النهائي
بعد ست سنوات من ذلك النهائي، لا يزال ملعب أولمبيسكي يحتفظ بمكانة خاصة في قلوب عشاق كرة القدم. لقد أثبت قدرته على استضافة الأحداث الكبرى، مما عزز مكانة أوكرانيا كوجهة رياضية مهمة في أوروبا.
اليوم، بينما تستعد أوكرانيا لاستضافة أحداث كروية جديدة، يبقى نهائي 2018 ذكرى خالدة في سجلات كرة القدم الأوروبية، وشهادة على قدرة الرياضة على توحيد الناس رغم كل التحديات.
